بالنسبة لمن يعانونمنمشكلاتنفسية، فإن اكتسابالثقةبالنفسبصورةأكبر،قديحتاج إلى علاجنفسيارشادي،وسلوكيمعرفي، وهو ماقديفيدك فيه استشارينفسيمن ذوي الاختصاص.
أما إن كنت لاتعانيمنأيمشكلةنفسيةمعأحد،وأردت فقط اكتسابخبراتجديدةللثقةفيالنفس،وكيفيةالتأثير على الناس، فقد تحتاج إلى الاطلاع على بعض الكتبوالدوراتالنفسيةوالإدارية،وتطويرالقدرات.
ويعانيالكثيرمنالناسحالاتبسيطةأومتوسطةمنالرهابالاجتماعي،الذييتمثل على سبيلالمثال،بعدمالقدرة على الألقاءأمامالناس،أوصعوبةالتحدثبطلاقةمعالجماعة،أوالتلعثمأوصعوبةالتنفسبحالأرادواالمشاركةفيإلقاءكلمة ما، أوالرد على سؤالأمامالناس،أوغيرها.. وهذهيمكنالتغلبعليهامنخلالالتدريبالشخصي،والتدريبمعالآخرينفيمجموعات،كالدوراتوغيرها.
على العموم.. مفيدلكأنتراجعطبيباًنفسياًمختصاً،وتعرضعليهمشكلتك،وسوفيساعدكبإذنالله على كسر حواجزالخوفلديك،وسيضعك على أولىالخطواتالتيتساعدكفياكتسابالثقةبشكلأكبر.
راجيناللهلك ثقة أكبربالنفس،وقوةأكبرفيالتأثيرالإيجابي على الناس.
أجاب عن السؤال
أخي السائل أهلاً بك..
بالنسبة لمن يعانون من مشكلات نفسية، فإن اكتساب الثقة بالنفس بصورة أكبر، قد يحتاج إلى علاج نفسي ارشادي، وسلوكي معرفي، وهو ما قد يفيدك فيه استشاري نفسي من ذوي الاختصاص.
أما إن كنت لا تعاني من أي مشكلة نفسية مع أحد، وأردت فقط اكتساب خبرات جديدة للثقة في النفس، وكيفية التأثير على الناس، فقد تحتاج إلى الاطلاع على بعض الكتب والدورات النفسية والإدارية، وتطوير القدرات.
ويعاني الكثير من الناس حالات بسيطة أو متوسطة من الرهاب الاجتماعي، الذي يتمثل على سبيل المثال، بعدم القدرة على الألقاء أمام الناس، أو صعوبة التحدث بطلاقة مع الجماعة، أو التلعثم أو صعوبة التنفس بحال أرادوا المشاركة في إلقاء كلمة ما، أو الرد على سؤال أمام الناس، أو غيرها.. وهذه يمكن التغلب عليها من خلال التدريب الشخصي، والتدريب مع الآخرين في مجموعات، كالدورات وغيرها.
على العموم.. مفيد لك أن تراجع طبيباً نفسياً مختصاً، وتعرض عليه مشكلتك، وسوف يساعدك بإذن الله على كسر حواجز الخوف لديك، وسيضعك على أولى الخطوات التي تساعدك في اكتساب الثقة بشكل أكبر.
راجين الله لك ثقة أكبر بالنفس، وقوة أكبر في التأثير الإيجابي على الناس.