اعاني من خوف وبرود جنسي

عمري ٣٢ سنه ومتزوجه لي١٢ سنه ولدي٣ بنات وعند زواجي لم اكمل الشهر وقد حملت بالرغم عدم رغبتي لكن سرور زوجي ووالدي اصبحت رغبتي ليست مهمه ثم حملت على اللولب وكان عمر ابنتي سنه واسلبت وبدأت باخذ حبوب منع الحمل بدون توقف وبدأ عندي الخوف من الحمل فبدأت ابتعد عن زوجي او خلق سبب لعدم ممارسة الجماع وبعد ٦ سنين برغبة ابنتي بأخت حملت ورجعت باخذ الحبوب لمدة ٥ سنوات حتى سببتلي ألام في الرحم فأمرتني الدكتوره بتركها لمده اقلها ٤ او٥ اشهر مع مراعاة استخدام الواقي الذي كان يؤلمني واصبح الجماع واجب وليس رغبه واصبح تمثيل لكي لا يزعل زوجي واصبحت النشوه لدي تارة تأتي وتارة شبه مختفيه واحيانا ينام زوجي واكون لدي الرغبه ولا أوقظه فاصبحت الرغبه الجنسيه تقل وكنت انتظر الدوره في الشهر٥ من مدة تركي للحبوب واستقبل خبر حملي ببكاء وعصبيه والم لدرجة بدأ كرهي للجماع وحتى كان حملي صعبا اكثر من شدة العصبيه وسوء النفسيه وجلوسي بالبيت من بعد بدأ تحقيق نجاح في عملي وولدت وزوجي قال لي ركبي لولب بسبب تاثير الحبوب عليك وركبت لولب لا يخرجه الا الطبيب وبعده سنه بالضبط يسقط اللولب بدوره غزيره فأدى الى تعجب الدكتوره وظنت انه حمل فوق اللولب لوجود اغشيه معه لان الدكتوره المناوبه لم تقم بتحليله وادى ذلك الى لخبطه في الهرمونات حتى حبوب منع الحمل لم تستطيع وقف الدم فمره اخرى اوقفنا جميع الموانع وبدأ خوفي مره اخرى وهروبي من الجماع وكنت في فترة علاجي استخدم الواقي واذهب سريع لاغتسل او يقوم زوجي عند نزول المني بان يخرجه خارجا واقوم ايضااغتسل لدرجة اصبحت رغبتي شبه معدومه او اصبحت متوقفه فقط على الرغبه في القبل والحضن فقط وعندما يريد الجماع زوجي اجعله يقوم بها بسرعه حتى ادى ذلك كله عدم شعوري بقضيبه وهو بالداخلوالان حتى بعض الملامسات لا اشعر بها بنشوه فاصبحت حالتي النفسيه متعبه واثر ذلك على بناتي بالرغم رجوعي باخذ الحبوب شعوري بالخوف من الحمل مازال وعدم رغبتي للجماع وعدم شعوري بالنشوه يجعلاني ابكي كلما اقترب زوجي مني فماذا افعل