جمعية أسر التوحد تنظم ندوة تبادل خبرات مع فيصل التخصصي ودار فيصل للتوحد

جمعية أسر التوحد تنظم ندوة تبادل خبرات مع فيصل التخصصي ودار فيصل للتوحد

أعلنت جمعية أسر التوحد الخيرية عن إقامة ندوة لتبادل الخبرات في مجال التوحد، بتنظيم من الجمعية وبالاشتراك مع مستشفى الملك فيصل التخصصي ودار فيصل للتوحد، برعاية من معالي وزير الشئون الاجتماعية الدكتور يوسف بن احمد العثيمين.

وسوف تعقد الندوة بإذن الله تعالى في مركز الملك فهد الثقافي بالعاصمة السعودية الرياض، خلال الفترة من 19 إلى 21 مارس 2011 الموافق 14 إلى 16 ربيع الآخر 1432هـ.

 

وتأتي الندوة التي تقيمها جمعية أسر التوحد الخيرية، تأصيلاً لنهج الجمعية في إقامة الندوات العلمية والتي تطرح الموضوعات العلمية المتخصصة التي تهم أسر الأشخاص المصابين باضطراب التوحد، وفي إطار تعزيز قدرات أسر وأولياء الأمور في مجال رعاية الأشخاص ذوي التوحد، وحرصاً على تطبيق ومتابعة احدث التجارب المستخدمة في مواجهة هذا الاضطراب.

ويسر جمعية أسر التوحد دعوة أعضاء الجمعية وأولياء أمور ذوي التوحد والباحثين والمتخصصين لتقديم الأبحاث وأوراق العمل وعرض تجاربهم في إطار محاور الندوة أو المشاركة بالحضور.

 

وتهدف الندوة إلى:

تبادل الخبرات والرؤى والأفكار في مجال اضطراب التوحد في المملكة العربية السعودية.

• حصر جميع المؤسسات والجهات والأفراد المعنيين باضطراب التوحد محلياً.

دراسة طرق تفعيل الأنظمة والقوانين الخاصة باضطراب التوحد في المملكة .

التعرف على واقع اضطراب التوحد في المملكة العربية السعودية .

التعرف على أهم المستجدات في مجال اضطراب التوحد.

كما تشتمل محاور الندوة على:

الأبحاث والدراسات العلمية والتطبيقية في مجال اضطراب التوحد .

التجارب والخبرات في مجال اضطراب التوحد في المملكة.

التطلعات المستقبلية الرامية إلى الحد من اضطراب التوحد.

• دور الوزارات والمؤسسات والهيئات والجمعيات الحكومية والأهلية في مواجهة اضطراب التوحد.

التحديات والصعوبات التي تواجه مضطربي التوحد وأسرهم في المملكة.

البرامج والخدمات المقدمة في مجال اضطراب التوحد في المملكة.

البيئات التربوية الخاصة باضطراب التوحد وكيفية تطويرها.

أما فعـاليــات الندوة فتنقسم إلى  أربعة أقسام، وهي:

محاضرات علمية وكلمات إرشادية تتناول المحاور الأساسية.

بحوث علمية وأوراق عمل.

• ورش عمل.

• عرض الخبرات والتجارب وتقدمها المراكز والجمعيات لرعاية الأشخاص المصابين بالتوحد.

 

 


شارك المقال مع أصدقائك

0 تعليقات

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *